أخبار على مدار 24/24

تابعنا

vendredi 4 septembre 2015

الانتهاء من تعين 360 استاذ مدرسة ابتدائية ونحو استدعاء 120 استاذ من القائمة الاحتياطية

الانتهاء من تعين 360 استاذ مدرسة ابتدائية ونحو استدعاء 120 استاذ من القائمة الاحتياطية
الانتهاء من تعين 360 استاذ مدرسة ابتدائية ونحو استدعاء 120 استاذ من القائمة الاحتياطية

الانتهاء من تعين 360 استاذ مدرسة ابتدائية ونحو استدعاء 120 استاذ من القائمة الاحتياطية

الخيمة نيوز / لمين
انهى مكتب التعليم الابتدائي بمديرية التربية بالجلفة من تعين 360ناجج بمسابقة اساتذة التعليم الابتدائي و35 استاذ من خريجي المدرسة العليا للاساتذة و100 استاذ فرنسية  .
حيث انطلقت العملية منذ اكثر من اسبوع حيث تم تعيين 35 استاذ خرجي المدرسة العليا منهم 2 فرنسية وتم تعين حوالي 106 من الناجحين من القائمة الاولى التي تظم 120  استاذ ناجح و انهو تكوينهم وتمت اضافة قائمة بــ 120 ناجح بصيغة الاستخلاف تم تعين منهم110 بغياب المتبقين وتم اظافة قائمة أخرى بـ 120 كذلك بصيغة الاستخلاف تم تعين منها 105 استاذ , اما بخصوص الفرنسية تم تعين26 استاذ من أصل 50 ناجح في المسابقة  انهو تكوينهم وتعين 40استاذ بصيغة الاستخلاف من القائمة الاحتياطية .
وبما ان الشغور مزال متوفر وخاصة في المناطقة النائية فإنه سيتم استدعاء 120 استاذ  عربية من القائمة الاحتياطة لسد الشغور في المدارس المتبقية و 50 استاذ فرنسية من اجل تغطية جميع المدارس.



mercredi 2 septembre 2015

مديرون مركزيون بوزارة التربية يحالون على التقاعد

مواصلة للحركة التي شرعت فيها مؤخرا
مديرون مركزيون بوزارة التربية يحالون على التقاعد
كشفت مصادر مطلعة لـ”الخبر” أن حركة التغيير بقطاع التربية ستتواصل خلال الأيام المقبلة، وتشمل هذه المرة مديرين مركزيين بالوزارة، حيث ستتم إحالة معظمهم على التقاعد وفق عملية مقسمة إلى ثلاث مراحل، في انتظار ترقية إطارات بالقطاع لتولي هذه المناصب.
وحسب ذات المصادر “فإنه تقرر إحالة الكثير من المديرين المركزيين على التقاعد، على غرار عبد القادر ميسوم مدير التعليم الثانوي، وكذا مدير التخطيط بالوزارة، وعدد مهم من المسؤولين الذين تخطوا سن الستين سنة، حيث ستنطلق العملية هذه الأيام كمرحلة أولى، تتبعها مرحلة ثانية وتنتهي بإنهاء مهام كل المعنيين بقرار التغيير، وينتظر أن يعتلي هذه المناصب إطارات بالقطاع تمت ترقيتها لتقلد هذه الوظائف المهمة.
وتأتي هذه الحركة بعد أيام قليلة من إحالة 8 مديري تربية على التقاعد وترقية إطارات شغلوا مناصب مختلفة لتقلد هذه المهام، في حين تم تحويل آخرين في نفس المناصب بولايات غير التي كانوا يشرفون عليها في المواسم الماضية.
حركة علق عليها رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين “أنباف”، صادق دزيري، بالقول إنهم يأملون أن تضيف للقطاع، واستدل المتحدث بتعيين عبد الحميد بلعابد كأمين عام للوزارة الذي يستحق هذا المنصب كونه ابن القطاع وله خبرة طويلة ومطلع على كل الملفات، حسبه، بالإضافة إلى أنه لا يزال في سن العطاء ويمكنه أن يقدم الكثير في حال ترك له المجال للعمل. كما أشار دزيري إلى علاقة هذا الأخير مع النقابات، وقال إنها جيدة، وهو ما يأملونه مع أي إطار جديد يلتحق بالقطاع، حيث يكون مطلعا وله تجربة في الميدان وهدفه تقديم الأفضل وأن لا يكون تنصيبه له علاقة بالمحسوبية والجهوية الضيقة.
من جهته، اعتبر المكلف بالتنظيم في النقابة الوطنية لعمال التربية “أسنتيو”، قويدر يحياوي، أن منصب الأمين العام محوري في وزارة التربية، والأمينة العامة السابقة، حسبه، لم تقم بدورها داخل الوزارة. ووصف المتحدث تعيين بلعابد عبد الحكيم خلفا لها بمثابة القرار المسؤول وفي المستوى، نظرا لخبرة الرجل في قطاع التربية وتقلده مسؤوليات داخل القطاع وهناك إجماع بشأنه من طرف موظفي ونقابات القطاع.المصدر جريدة الخبر



الكتب احتوت نفس الأخطاء الواردة الموسم الماضي رغم أنها تضمنت عبارة «نسخة منقحة»

اين هم المعلمون؟؟
الكتب «المضللة» احتوت نفس الأخطاء الواردة الموسم الماضي رغم أنها تضمنت عبارة «نسخة منقحة»
لا تزال الكتب المدرسية التي سيدرس فيها تلاميذ الأطوار الثلاثة الابتدائي والمتوسط والثانوي خلال الدخول المدرسي المقبل، تتضمن معلومات خاطئة وأخطاء إملائية مطبعية ولغوية فادحة لم يتم مراجعاها وتصحيحها، رغم ذكر أن طبعة 2016/2015 هي»منقحة» و«جديدة»، والتي لا تزال تتضمن معلومات قديمة تغيّرت بسبب العديد من الأحداث الوطنية والدولية، مما سيؤثر سلبا على تدني مستوى التلاميذ ومستقبلهم الدراسي. من بين الاخطاء:
_ الجزائر ما تزال الثانية إفريقيا من حيث كِبر المساحة...وجنوب السودان لم يستقل بعد..!
_ سكان الجزائر لم يتجاوز حسب كتاب السنة الرابعة ابتدائى 33 مليون نسمة رغم أن الإحصاء الأخير لسنة 2015 يشير إلى أن عدد سكان الجزائر بلغ 40 مليون نسمة.
_ الجزائر لا يزال يسيرها دستور 1996 حسب كتاب التربية المدنية للسنة الرابعة متوسط..

المصدر: النهار



تلاميذ يعانون"أزمات نفسية صامتة" تسببت في تسربهم إلى الشارع

خفقان في القلب.. وخز في البطن.. خوف شديد يصل لحالة"فوبيا" أحيانا وينتهي بالرفض التام للذهاب إلى المدرسة..هي حالة نفسية يعيشوها الكثير من التلاميذ مع اقتراب الدخول المدرسي، ارتفعت حدتها بعد أن كانت مجرد إحساس وشعور عابر، إلى مرض نفسي يتطلب العلاج والمتابعة.
وصل الأمر لدى بعض العائلات الميسورة لاستئجار مرافقين لإيصال أولادهم إلى المؤسسات التربوية خلال الأيام الأولى للموسم الدراسي.
أكد في السياق، السيد احمد خالد، رئيس الاتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ، أنه على علم بحالة الخوف التي باتت تلزم الكثير من التلاميذ مع الدخول المرسي الجديد، وقال إنه طالب الوزارة الوصية بتكوين بيداغوجي ونفساني للأساتذة ومديري المؤسسات التربوية ومسؤولي القطاع، ورفع وتيرة الاهتمام بالجانب التعامل النفسي مع التلميذ، حيث يرى أن نسبة كبيرة من المعلمين والأساتذة يعتقدون أنهم مجرد موظفين فقط.
كشف المتحدث، عن حالات كثيرة لأولياء التلاميذ الذين لجؤوا لاستئجار أشخاص مقابل مبالغ مالية قصد مرافقة أبنائهم للمؤسسات التربوية، وهذا للتخوف من محيط المؤسسة أو لرفض أبنائهم الذهاب بمفردهم بسبب تأثير الأجواء الداخلية للمدرسة، قال أحمد خالد، إن ظاهرة الخوف من الالتحاق بالمدرسة وصلت لدرجة "هاجس" يؤرق التلميذ والولي على حد سواء.

طبيب نفساني لـ 1000 تلميذ لا يكفي
أرجع الدكتور محمد حامق، حالة الخوف الشديد الذي يصل في الكثير من الأحيان لـ"هاجس" أو"فوبيا" عند بعض التلاميذ مع الدخول الاجتماعي إلى عدة عوامل أهمها حسبه، المعاناة داخل المؤسسة التربوية أو خارجها، من تهديدات أو عنف معنوي ومادي والتمييز بين التلاميذ وإقصاء بعضهم من دائرة الاهتمام، وإلى خوف من مادة علمية أو مادتين أو أكثر.
يرى أن العطلة الصيفية إذا تعود فيها التلميذ بشكل مبالغ فيه على الراحة والرحلات والاصطياف والارتباط بالأنترنت تجعل التلاميذ يرفضون داخليا الالتحاق بالدراسة ويرتفع شعورهم لحالة خوف، غير أن الأكثر تأثيرا عنده، هو المحيط الداخلي والخارجي للمدرسة.
قال حامق، إن التلميذ بمجرد اقتراب الدخول المدرسي تعود لذاكرته"صورة" المشكل الذي يعانيه في المدرسة، فيتولد له خوف تختلف شدته حسب شدة المشكل وعدده، محذرا من"الأزمات الصامدة" التي لا يستطيع التلميذ البوح بها، وهي معاناة داخلية في رأيه، أدت لزيادة التسرب المدرسي وهرب التلميذ لعالم الانحراف. 
لام في سياق ذلك، وزارة التربية التي ناقشت وعالجت مختلف الجوانب في المنظومة وأهملت جانبا مهما ونحن في سنة 2015، يقول حامق، يتعلق بـ"المتابعة النفسية" للتلميذ، وأوضح أن هذه المتابعة يجب أن تكون شاملة للعلاقات بين التلميذ والمؤسسة والأستاذ والمدير والزملاء.
دعا الدكتور وأستاذ علم النفس بجامعة الجزائر، أحمد حامق بن غبريط لإعادة النظر في قضية المتابعة النفسية للتلاميذ، حيث قال إن وحدات الكشف والمتابعة المتواجدة في بعض المدارس، تضم طبيبا نفسانيا واحد مكلف بمتابعة تلاميذ 20 مؤسسة تربوية في القطاع، يصل عدد التلاميذ بها لـ1000تلميذ،
واقترح لحل إشكالية الخوف عند التلاميذ من الدخول المدرسي، البدء بعلاج القضية من طرف الأولياء من خلال البحث عن الأسباب الخفية لهذا الخوف، وإلى جانب هذا على الوزارة الوصية توفير أخصائيين نفسانيين لكل مؤسسة تربوية.  



مسابقة ‫#‏الدكتوراه‬ بكلية العلوم السياسية (صلامندر).

مسابقة ‫#‏الدكتوراه‬ بكلية العلوم السياسية (صلامندر).
لبقية الإختصاصات يرجى الإطلاع على: https://goo.gl/u3PSH0




mardi 1 septembre 2015

المحضر الذي ارسلته الوزارة الى النقابات








25 ألف أستاذ سيحالون على التقاعد

يسجل قطاع التربية هذا الموسم، نقصا كبيرا في عدد الأساتذة مقارنة بالسنوات الماضية، وهو ما يكشف عن خلل واسع في مديرية الموارد البشرية للوزارة، بعد إحالة 25 ألف أستاذ على التقاعد، و7 آلاف آخر حولوا لتولي مناصب جديدة كمديرين ومفتشين بعد نجاحهم في المسابقة المنظمة في جويلية الماضي. وقد أثار قرار لجوء وزارة التربية إلى نظام التعاقد من أجل تغطية العجز، مخاوف كبيرة، كونه سيولد احتجاجات واسعة.

اكتفت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، خلال اجتماعها بمديري التربية، أول أمس، بالحديث عن الإجراءات المتخذة للموسم الدراسي الجديد، كالتركيز على الطور الابتدائي والسعي لتعميم التعليم التحضيري والتحكم في الجدول الزمني، ولم تكلف نفسها الإشارة إلى الأساتذة المؤطرين للتعليم عبر أطواره الثلاثة، خاصة وأنه يسجل هذا الموسم وضعا “استثنائيا”، حيث كشفت المعطيات أن وزارة التربية أخفقت في تحديد عدد المؤطرين لهذا الموسم، فالمسابقة التي سمحت بالتحاق 19 ألف أستاذ جديد بالقطاع لم تغط الحاجة المطلوبة .

وحسب ما صرح به المكلف بالتنظيم بالنقابة الوطنية لعمال التربية “سنتيو”، قويدر يحياوي، لـ«الخبر”، فإن هذا الموسم سيعرف توظيف الكثير من المتعاقدين، بسبب ارتفاع عدد المتقاعدين من جهة، وكذا سوء تقدير احتياجات القطاع وتقدير عدد المناصب المفتوحة في المسابقات الخارجية للأساتذة من جهة أخرى، أين تم فتح مناصب أقل بكثير، حسبه، من المناصب الشاغرة، وهو ما يكشف عن غياب التخطيط بين الوزارة ومديرية التربية بصفة دقيقة.
بالإضافة إلى تحويل أساتذة إلى مناصب مفتشين ومديرين بمجموع 7 آلاف أستاذ، الذي سيساهم في تسجيل النقص أيضا في عدد المؤطرين، يضيف يحياوي، الوضع الذي سيجبر الوزارة على استخلافهم، ما يرفع عدد المتعاقدين بقوة على خلاف كل المواسم الدراسية، ليضع القطاع “على فوهة بركان”، بالإضافة إلى أن الكثير من المتعاقدين يرفضون الالتحاق بصفة متعاقد في المناطق النائية والجبلية، وهو ما سيجعل “المئات من الأفواج التربوية دون أساتذة”، وهنا أبدى ممثل السنتيو تخوفهم من استمرار هذا الوضع لمدة طويلة، تؤثر على استقرار القطاع.
وما سيزيد الوضع تأزما، الاكتظاظ الذي ستعرفه المؤسسات التربوية في جميع الأطوار التعليمية، وهنا توقّع المتحدث تسجيل 50 تلميذا أو أكثر في القسم الواحد، ما يوّلد مشكل نقص الاستيعاب لدى التلميذ في الدروس. كما سيتلقى الأستاذ صعوبات عدة في تحصيل التلاميذ، بعد أن طلبت وزيرة التربية المديرين بإيجاد حل للمطرودين بالسماح لهم بالإعادة مرة في الطور، وتجاهلت الاكتظاظ الذي سيحدثه، وهنا طالب يحياوي بالعمل بنظام “الأقسام الخاصة”، يضاف إليها مشكل تأخر استلام مشاريع تخص قطاع التربية أو استلامها غير مكتملة، بسبب عدم ربطها بماء والغاز مثلا، وعدم استيفاء للمطاعم المدرسية للشروط اللازمة.

من جهته، تحدث رئيس مجلس ثانويات الجزائر “الكلا”، عاشور إيدير، عن نقص الهياكل التي قال إنها ستؤثر سلبا كون هذا الموسم يكتسي خصوصية بالنظر إلى ارتفاع عدد التلاميذ، وهو ما سيجعل القطاع في مواجهة الاكتظاظ، بالإضافة إلى نقص الأساتذة بالنظر إلى إحالة 25 ألف أستاذ، حسبه، على التقاعد، ما يجعل القطاع في حاجة ماسة للأساتذة، يضاف إليهم نقص المراقبين العامين، وهو من شأنه رفع حدة العنف في المؤسسات التربوية، يضيف إيدير.

وعن المطاعم المدرسية، قال إيدير إن الغلاف المخصص لها لا يلبي الحاجة الوطنية، حيث لا تكفي ميزانيته لسد سوى 28 أسبوعا فقط من العام الدراسي، مؤكدا أن القيمة المالية للوجبة ضئيلة، إذ لا تتجاوز 60 دينارا في الابتدائي والمتوسط، و100 دينار في الثانوي، وهو ما يفسر رداءة الوجبات المقدمة للتلاميذ .